إمكانية تطويل الجسم
بشكلٍ عام، فإنّ الجسم يتوقف عن النمو بعد سن البلوغ، وهذا يعني أنّ الأشخاص البالغين لديهم احتمالية ضئيلة لزيادة أطوالهم، ورغم ذلك فإنّ هناك إمكانية للقيام ببعض الأمور لتعزيز عملية النمو،[١] ومنها:
اتّباع النظام الغذائي المتوازن
يجب الحرص على تناول جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم؛ فيجب أن يتضمّن النظام الغذائي كل من الفواكه، والخضراوات الطازجة، والحبوب الكاملة، والبروتينات والألبان، ويجب تجنّب أو تقليل تناول الأطعمة المحتوية على السكّر، والدهون المهدرجة والدهون المشبعة.[١]
من الجدير بالذكر أنّ التقدّم في العمر أو الاصابة بمرض ما من شأنه التأثير على كثافة العظام يؤثّران على الطول الإجمالي للجسم، لذلك يُنصح الرجال الذين تزيد أعمارهم عن السبعين عاماً والنساء فوق سن الخمسين بتناول 1200 ملليغرام من الكالسيوم بشكلٍ يوميّ، كما أنّ فيتامين د يعزّز صحّة العظام، ومن أهم مصادره: التونة، والحليب المدعّم وصفار البيض، وإن كان النظام الغذائيّ لا يتضمّن ما يكفي من فيتامين د؛ فيُنصح باستشارة الطبيب للحصول على المكمّلات الغذائية لسدّ الكمية الموصى بها يومياً.[١]
النوم لساعات كافية
إنّ حرمان الجسم من ساعات النوم الكافية خصوصاً خلال فترة المراهقة من شأنه إحداث مضاعفات على المدى البعيد؛ وذلك لأنّ الجسم يُفرز هرمون النمو خلال النوم، وفي المقابل يقلّ إفرازه إذا لم نحصل على الكمية الكافية من النوم. من الجدير بالذكر أنّ كمية النوم التي يحتاجها الإنسان تختلف تبعاً لعمره، وذلك وفقاً للتالي[١]:
العمر ساعات النوم الكافية
منذ الولادة - ثلاثة أشهر 14 - 17 ساعة
ثلاثة أشهر - إحدى عشر شهراً 12 - 17 ساعة
سنة - سنتين 11 - 14 ساعة
3 - 5 سنوات 10 - 13 ساعة
6 - 13 سنة 9 - 11 ساعة
14 - 17 سنة 8 - 10 ساعات
18 - 64 سنة 7 - 9 ساعات
65 وأعلى 7 - 8 ساعات
الحفاظ على الوزن المثالي
إنّ السمنة تؤثر سلباً على الطول وعلى الصحّة بشكلٍ عام؛ لذلك من الضروري الحفاظ على وزن مثالي عن طريق اتّباع نظام غذائي متوازن وممارسة التمرينات الرياضية بشكلٍ منتظم، فالسمنة تتسبب في الضغط على المفاصل والعظام؛ مما يجعل الجسم يبدو أقصر وأقلّ من طوله الحقيقيّ.[٢]
ممارسة تمارين بيلاتس
إنّ تمارين بيلاتس (بالإنجليزية: Pilates) تساهم في زيادة طول الجسم، وذلك عن طريق مساعدة الجسم على مقاومة الجاذبية والحدّ من الضغط على العمود الفقري والوركين، ومن يُمارسون هذه الرياضة يشعرون بأنّهم أصبحوا أكثر طولاً، كما يشعرون بالحيوية والراحة والصحّة مع أنها تزيد الطول لبضع ملليمترات فقط.[٣
بشكلٍ عام، فإنّ الجسم يتوقف عن النمو بعد سن البلوغ، وهذا يعني أنّ الأشخاص البالغين لديهم احتمالية ضئيلة لزيادة أطوالهم، ورغم ذلك فإنّ هناك إمكانية للقيام ببعض الأمور لتعزيز عملية النمو،[١] ومنها:
اتّباع النظام الغذائي المتوازن
يجب الحرص على تناول جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم؛ فيجب أن يتضمّن النظام الغذائي كل من الفواكه، والخضراوات الطازجة، والحبوب الكاملة، والبروتينات والألبان، ويجب تجنّب أو تقليل تناول الأطعمة المحتوية على السكّر، والدهون المهدرجة والدهون المشبعة.[١]
من الجدير بالذكر أنّ التقدّم في العمر أو الاصابة بمرض ما من شأنه التأثير على كثافة العظام يؤثّران على الطول الإجمالي للجسم، لذلك يُنصح الرجال الذين تزيد أعمارهم عن السبعين عاماً والنساء فوق سن الخمسين بتناول 1200 ملليغرام من الكالسيوم بشكلٍ يوميّ، كما أنّ فيتامين د يعزّز صحّة العظام، ومن أهم مصادره: التونة، والحليب المدعّم وصفار البيض، وإن كان النظام الغذائيّ لا يتضمّن ما يكفي من فيتامين د؛ فيُنصح باستشارة الطبيب للحصول على المكمّلات الغذائية لسدّ الكمية الموصى بها يومياً.[١]
النوم لساعات كافية
إنّ حرمان الجسم من ساعات النوم الكافية خصوصاً خلال فترة المراهقة من شأنه إحداث مضاعفات على المدى البعيد؛ وذلك لأنّ الجسم يُفرز هرمون النمو خلال النوم، وفي المقابل يقلّ إفرازه إذا لم نحصل على الكمية الكافية من النوم. من الجدير بالذكر أنّ كمية النوم التي يحتاجها الإنسان تختلف تبعاً لعمره، وذلك وفقاً للتالي[١]:
العمر ساعات النوم الكافية
منذ الولادة - ثلاثة أشهر 14 - 17 ساعة
ثلاثة أشهر - إحدى عشر شهراً 12 - 17 ساعة
سنة - سنتين 11 - 14 ساعة
3 - 5 سنوات 10 - 13 ساعة
6 - 13 سنة 9 - 11 ساعة
14 - 17 سنة 8 - 10 ساعات
18 - 64 سنة 7 - 9 ساعات
65 وأعلى 7 - 8 ساعات
الحفاظ على الوزن المثالي
إنّ السمنة تؤثر سلباً على الطول وعلى الصحّة بشكلٍ عام؛ لذلك من الضروري الحفاظ على وزن مثالي عن طريق اتّباع نظام غذائي متوازن وممارسة التمرينات الرياضية بشكلٍ منتظم، فالسمنة تتسبب في الضغط على المفاصل والعظام؛ مما يجعل الجسم يبدو أقصر وأقلّ من طوله الحقيقيّ.[٢]
ممارسة تمارين بيلاتس
إنّ تمارين بيلاتس (بالإنجليزية: Pilates) تساهم في زيادة طول الجسم، وذلك عن طريق مساعدة الجسم على مقاومة الجاذبية والحدّ من الضغط على العمود الفقري والوركين، ومن يُمارسون هذه الرياضة يشعرون بأنّهم أصبحوا أكثر طولاً، كما يشعرون بالحيوية والراحة والصحّة مع أنها تزيد الطول لبضع ملليمترات فقط.[٣