السَـــــــــــــــــــلآمُ علَيْــــــــــــــــــــــــكُم والرحمــــــــــه:
(ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين)
سورة لقمــــان : 6...
قال ابن مسعود في تفسير هذه الآية: والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء، وأقسم على ذلك ثلاثة مرات.
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري)
وقال الحسن البصري رحمه الله:"نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير"(تفسير ابن كثير).
اتوقع ان الموضوع اتضح لكـــــــــــــــــــــن أخوااتــــــــــــــــــــــــــي.....
كان هذاا دليل لتحــــــــــريم الاغــــــااني ومن القرآن بعد..
والدليـــــــــل من السنـــــــــــــه::
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام من جنب علم (جبل)، تروح عليهم بسارحة، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري .
فلو كان الغناء والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل عقوبتهم كعقوبة من يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.
فمن استمع الغناء فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة.
قال ابن القيم: ومن لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره.
تحيــــــــــآآتي \ أخوااتــــــــــي
(ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين)
سورة لقمــــان : 6...
قال ابن مسعود في تفسير هذه الآية: والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء، وأقسم على ذلك ثلاثة مرات.
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري)
وقال الحسن البصري رحمه الله:"نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير"(تفسير ابن كثير).
اتوقع ان الموضوع اتضح لكـــــــــــــــــــــن أخوااتــــــــــــــــــــــــــي.....
كان هذاا دليل لتحــــــــــريم الاغــــــااني ومن القرآن بعد..
والدليـــــــــل من السنـــــــــــــه::
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام من جنب علم (جبل)، تروح عليهم بسارحة، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري .
فلو كان الغناء والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل عقوبتهم كعقوبة من يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.
فمن استمع الغناء فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة.
قال ابن القيم: ومن لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره.
تحيــــــــــآآتي \ أخوااتــــــــــي