قصة مادارا . ( لكتابة قصة ايتاشي لابد من كتابة قصة مادارا )
تبدأ القصة قبل ثمانين عاما . عندما كان العالم مغمورا بالحروب . لم تكن تتوقف . مستمرة . الاف الضحايا ماتوا لسبب واحد . هو انهم احبوا الحياة و تمسكوا بها . كانت البلدان تتقاتل سعيا لكي توسع أراضيها و نطاق سلطتها . و كتنت كل مجموعة من النينجا تشكل عشيرة مسلحة تعنى بالدفاع عن بلد معين . فقط عشيرتان هما اللتان استطاعتا ان ترهب العشائر الأخرى . و هما . عشيرة السنجو . و عشيرة الأوتشيها . و تتميز هذه الأخيرة بتشاكرا كبيرة و الشارنجان . واحد منهم اسمه مادارا هو الأقوى و الحامل لأكبر تشاكرا . قتل هذا الأخير صديقه و اخاه و فعل المنجيكيو شارينجان . و أصبح قائد العشيرة . قاتل قائد عشيرة السنجو هاشيراما . الذي اصبح الهوكاجي الأول لكونوها فيما بعد . و كان يشاع أنه أقوى نينجا في العالم . إشتد التنافس بين العشيرتين . فإن قامت السنجو بخطوة . قامت الأوتشيها بمثلها .. بعد مدة . طلبت السنجو هدنة مع الأوتشيها . و وافقت هذه الأخيرة . مع أن مادارا القائد لم يوافق لكن بما أن الجميع اراد ذلك وافق .. بعد الهدنة تحالفت القرية كونوها مع دولة النار و التزمت الدول الأخرى بالقرية الواحدة للدولة . و أخيرا قلت الحروب شيءا فشيءا و حل الســلام . لكن لم يدم هذا طويلا . لأنه وقع خلاف بين العشيرتين . و هذا بسبب منصب الهوكاجي الذي ناله هاشيراما نظرا لقوته و لخوف الجميع منه . عارض مادارا هذا القرار لكن جميع الأوتشيها تخلو عنه لهذا السبب . و اعتقدوا أنه يريد ان يشعل حربا جديدة . ترك مادارا القرية و هو يحمل الحقد على الهوكاجي الأول و على عشيرته و أقسم بالإنتقام .. عاد مادارا إلى القرية و قاتل هاشيراما لكنه هزم . و اعتقد الجميع انه مات .. إنتهى زمن حكم الأول . و جاء زمن حكم اخيه الذي سلم الأوتشيها منصبا لكي يوحي بأنه يثق بهم . و هو منصب شرطة كونوها . لكنه ابقى كل من فيه تحت مراقبة الأنبو . انتهى حكم الثاني و حكم السنجو و اتى حكم الثالث ساروتوبي . و لا تزال الأزتشيها مدلولة .. في هذه الأحيان وقع شيء مهم جدا في القصة ككل . و هو هجوم الكيوبي على القرية . و( هنا تبدأ قصة ايتاشي ). أثيرت شكوك قادة كونوها عن سبب هجوم الكيوبي على القرية مما اضطرهم على عزل الأوتشيها في مكان من القرية . كان ساروتوبي المعارض الوحيد لهذا . لكن لا جدوى . في هذه الأحيان ثارت الأوتشيها و قرروا ان يستولوا على القرية . لكن قبل ذلك أرادوا ان يصنعوا شخصا يربطهم بالقرية . و لم يجدوا افضل من اوتشيها ايتاشي الذي كان واحدا من الأنبو .. و ها قد بدأت معاناته . كان زعيم الثورة هو اب ساسكي فوكاجو . امر ايتاشي بمراقبة ابوه . و عرف كل شيء عما يدور في رأسه فأخبر القرية بما تنويه الأوتشيها .. اثيرت شكوك قادة كونوها من جديد و أمروا ايتاشي بفعل تلك الفعلة . قتل العشيرة كلها . لكن هذا شيء جيد حقا . ... كان ايتاشي الوحيد الذي يعلم ان مادارا لا يزال على قيد الحياة . فذهب عنده و اخبره بأنه يمكن ان يساعده في قتل الأوتشيها و بهذا يشفي مادارا غليله . و تسهل المهمة على ايتاشي . لقد قام بذلك و قتل الجميع سوى واحد و هو اخوه الصغير ساسكي . لو لم يقتل العشيرة لقامت حرب اهلية لتدمر كونوها و هذا بالطبع سوف يجعل القرى الأخرى تنتهز الفرصة و تشن هجوم و تقوم حرب النينجا الرابعة .. بعد ذلك . طلب ايتاشي من ساروتوبي ان يحمي ساسكي من دانزو و باقي قادة كونوها .. سوف نعود إلى امر ترك ايتاشي لساسكي . قام بذلك لكي ينتقم هذا الأخير منه . لكن قبل ذلك سوف يتدرب كثيرا و يصبح قويا جدا . و بالطبع هذا ما حدث . قاتل ساسكي ايتاشي الذي تساهل مع اخيه مما ادى إلى موته و تفعيل المنجيكيو عند ساسكي . و كل هذا لماذا ؟ لكي يحميه من مادارا ...
القصة مأخوذه من المانجا,,,
عدل سابقا من قبل ليزا في الإثنين يوليو 18, 2011 3:02 pm عدل 1 مرات