شتم رچل أحد آلصآلحين.. فآلتفت آلصآلح إلى آلرچل وقآل له: هي صحيفتڪ فآملأهآ پمآ شئت..
آ ذآ قدت ښيآرتڪ وآذآڪ إنښآن فلآ تنژعچ..وآښتخدم آلقآعدة
آلمڪتوپة على آلمرآةآلچآنپية: "آلأچښآم آلتي ترآهآ هي أصغر ممآ تپدو عليه
في آلوآقع"
لآ تخچل من أخطآئڪ** فأنت مصنف من ضمن آلپشر..
... ولڪن آخچل إذآ ڪررتهآ** وآدعيت أنهآ من فعل آلقدر..
لوضرپت طفلآ ضرپة خفيفة وأنت "توپخه" لپڪى..ولوضرپته ضرپة أقوى وأنت "تمآژحه" لضحڪ..لأن
آلألم آلنفښي أشد إيذآء من آلألم آلچښدي..آلڪلمة تچرح
[color=violet] من شچرة وآحدة يمڪنڪ أن تصنع مليون عود ڪپريت..ويمڪن لعود ڪپريت وآحد أن يحرق مليون شچرة color]
"لآتدع موقف غضپ وآحد يحرق قلپڪ
أو
صورتڪ أمآم ڪل آلنآښ"
آنتپه!
إن آلذي يمدحڪ پمآ ليښ فيڪ وهو رآض عنڪ.. ښيذمڪ پمآ ليښ فيڪ عندمآ يښخط عليڪ..
حآول أحد آلموظفين إيهآم من حوله أنه شخص مهم..فلمآ طرق
رچل عليه آلپآپ ښآرع آلموظف إلى حمل ښمآعة آلهآتف متظآهرآ پأنه يڪلم شخصآ
مهمآ..فلمآ دخل آلرچل قآل له آلموظف:"تفضل آچلښ ولڪن آنتظرني لحظة فأنآ
أحآول حل پعض آلمشآڪل.." وپدأ يتظآهر پأنه يتڪلم پآلهآتف لمدة دقآئق..ثم
أغلق آلښمآعة وقآل للرچل: تفضل مآهوښپپ ژيآرتڪ؟
فقآل آلرچل: "چئت لإصلآح آلهآتف يآ أښتآذ"!!
فلنقپل أنفښنآ ڪمآ نحن..فإن آلنآښ تڪره آلمتصنع
أحښ رچل پأن عآملآ فقيرآ يمشي خلفه..فقآل آلرچل في نفښه: "هؤلآء آلشحآذيين دآئمآ يلآحقوننآ ليطلپوآ مژيدآ من آلمآل..!"
فقآل آلعآمل آلفقير للرچل: عفوآ يآښيدي..محفظتڪ ښقطت منڪ..
"فلنحښن آلظن پآلآخرين"
حن نعلم أن للطآولة أرچل ولڪننآ نتقپل أنهآ لآ تښير..
نحن نعلم أن للقلم ريشة ولڪننآ نتفهم أنه لآ يطير..
نحن نعلم أن للښآعة عقآرپ ولڪننآ متأڪدون أنهآ لآ تلښع..
نحن نعلم أن للپآپ يدآ ولڪننآ لآ نريد منه أن يصآفحنآ..
"ونحن نعلم أن ڪثيرآ ممن حولنآ لهم قلوپ ولڪنهم لآ يشعرون پنآ.. فلنتقپل ذلڪ..
أهم شي أن يڪون آلله معنآ..
{{ إضآءه }}
... أرآد إخوة ښيدنآ يوښف أن يقتلوه
( فلم يمت ) !!
ثم أرآدوآ أن يمحى أثره ( فآرتفع شأنه ) !!
ثم پيع ليڪون مملوڪآ
( فأصپح عژيژ مصر) !!
ثم أرآدوآ أن يمحو محپته من قلپ أپيه
( فإژدآدت وژآد آلشوق له ) !!
( فلآ تقلق من تدآپير آلپشر
فإرآدة آلله فوق إرآدة ڪل آلپشر)
عندمآ ڪآن يُوښف في آلښچن ،
ڪآن يوښف آلأحښن پشهآدتهم
" إنآ نرآڪ مِن آلمُحښنين " ..
لڪن آلله أخرچَهم قپله !!
وظلّ هو - رغم ڪل مميژآته -
پعدهم في آلښچن پضعَ ښنين !!
( آلأول خرچ ليُصپح خآدمآً ) ،
( وآلثآني خرچ ليقتل ) ،
( ويوښف آنتظر ڪثيرآً ) !!
لڪنه .. خرچ ليصپح " عژيژ مصر " ،
ليلآقي وآلديه ، وليفرح حد آلآڪتفآء ..
إلى ڪل أحلآمنآ آلمتأخرة :
" تژيني أڪثر ، فإن لڪِ فأل يوښف "
إلى ڪل آلرآئعين آلذين تتأخر أمآنيهم
عن ڪل من يحيط پهم پضع ښنين ،
لآ پأښ ..
دآئمآً مآ يپقى إعلآن آلمرڪژ آلأول ..
لأخر آلحفل !!
إذآ ښپقڪ من هم معڪ ،
فأعرف أن مآ ښتحصل عليه ..
أڪپر ممآ تتصور ? !!
تأڪد أن آلله لآ ينښى ..
وأن آلله لآ يضيع أچر آلمحښنين
("( فڪن منهم )")
آ ذآ قدت ښيآرتڪ وآذآڪ إنښآن فلآ تنژعچ..وآښتخدم آلقآعدة
آلمڪتوپة على آلمرآةآلچآنپية: "آلأچښآم آلتي ترآهآ هي أصغر ممآ تپدو عليه
في آلوآقع"
لآ تخچل من أخطآئڪ** فأنت مصنف من ضمن آلپشر..
... ولڪن آخچل إذآ ڪررتهآ** وآدعيت أنهآ من فعل آلقدر..
لوضرپت طفلآ ضرپة خفيفة وأنت "توپخه" لپڪى..ولوضرپته ضرپة أقوى وأنت "تمآژحه" لضحڪ..لأن
آلألم آلنفښي أشد إيذآء من آلألم آلچښدي..آلڪلمة تچرح
[color=violet] من شچرة وآحدة يمڪنڪ أن تصنع مليون عود ڪپريت..ويمڪن لعود ڪپريت وآحد أن يحرق مليون شچرة color]
"لآتدع موقف غضپ وآحد يحرق قلپڪ
أو
صورتڪ أمآم ڪل آلنآښ"
آنتپه!
إن آلذي يمدحڪ پمآ ليښ فيڪ وهو رآض عنڪ.. ښيذمڪ پمآ ليښ فيڪ عندمآ يښخط عليڪ..
حآول أحد آلموظفين إيهآم من حوله أنه شخص مهم..فلمآ طرق
رچل عليه آلپآپ ښآرع آلموظف إلى حمل ښمآعة آلهآتف متظآهرآ پأنه يڪلم شخصآ
مهمآ..فلمآ دخل آلرچل قآل له آلموظف:"تفضل آچلښ ولڪن آنتظرني لحظة فأنآ
أحآول حل پعض آلمشآڪل.." وپدأ يتظآهر پأنه يتڪلم پآلهآتف لمدة دقآئق..ثم
أغلق آلښمآعة وقآل للرچل: تفضل مآهوښپپ ژيآرتڪ؟
فقآل آلرچل: "چئت لإصلآح آلهآتف يآ أښتآذ"!!
فلنقپل أنفښنآ ڪمآ نحن..فإن آلنآښ تڪره آلمتصنع
أحښ رچل پأن عآملآ فقيرآ يمشي خلفه..فقآل آلرچل في نفښه: "هؤلآء آلشحآذيين دآئمآ يلآحقوننآ ليطلپوآ مژيدآ من آلمآل..!"
فقآل آلعآمل آلفقير للرچل: عفوآ يآښيدي..محفظتڪ ښقطت منڪ..
"فلنحښن آلظن پآلآخرين"
حن نعلم أن للطآولة أرچل ولڪننآ نتقپل أنهآ لآ تښير..
نحن نعلم أن للقلم ريشة ولڪننآ نتفهم أنه لآ يطير..
نحن نعلم أن للښآعة عقآرپ ولڪننآ متأڪدون أنهآ لآ تلښع..
نحن نعلم أن للپآپ يدآ ولڪننآ لآ نريد منه أن يصآفحنآ..
"ونحن نعلم أن ڪثيرآ ممن حولنآ لهم قلوپ ولڪنهم لآ يشعرون پنآ.. فلنتقپل ذلڪ..
أهم شي أن يڪون آلله معنآ..
{{ إضآءه }}
... أرآد إخوة ښيدنآ يوښف أن يقتلوه
( فلم يمت ) !!
ثم أرآدوآ أن يمحى أثره ( فآرتفع شأنه ) !!
ثم پيع ليڪون مملوڪآ
( فأصپح عژيژ مصر) !!
ثم أرآدوآ أن يمحو محپته من قلپ أپيه
( فإژدآدت وژآد آلشوق له ) !!
( فلآ تقلق من تدآپير آلپشر
فإرآدة آلله فوق إرآدة ڪل آلپشر)
عندمآ ڪآن يُوښف في آلښچن ،
ڪآن يوښف آلأحښن پشهآدتهم
" إنآ نرآڪ مِن آلمُحښنين " ..
لڪن آلله أخرچَهم قپله !!
وظلّ هو - رغم ڪل مميژآته -
پعدهم في آلښچن پضعَ ښنين !!
( آلأول خرچ ليُصپح خآدمآً ) ،
( وآلثآني خرچ ليقتل ) ،
( ويوښف آنتظر ڪثيرآً ) !!
لڪنه .. خرچ ليصپح " عژيژ مصر " ،
ليلآقي وآلديه ، وليفرح حد آلآڪتفآء ..
إلى ڪل أحلآمنآ آلمتأخرة :
" تژيني أڪثر ، فإن لڪِ فأل يوښف "
إلى ڪل آلرآئعين آلذين تتأخر أمآنيهم
عن ڪل من يحيط پهم پضع ښنين ،
لآ پأښ ..
دآئمآً مآ يپقى إعلآن آلمرڪژ آلأول ..
لأخر آلحفل !!
إذآ ښپقڪ من هم معڪ ،
فأعرف أن مآ ښتحصل عليه ..
أڪپر ممآ تتصور ? !!
تأڪد أن آلله لآ ينښى ..
وأن آلله لآ يضيع أچر آلمحښنين
("( فڪن منهم )")